نيشان يثير الجدل بسبب اشارته لمؤخرة ميريام فارس كرمز لأنوثتها !
لا تزال ردود الفعل التي تعبر عن استياء شديد من الإعلامي
اللبناني نيشان وللمرة الثانية خلال 48 ساعة تتوالى، بسبب سلوكه "المشين"
بحسب هؤلاء ببرنامجه "أنا والعسل"، خاصة في شهر رمضان. وجاء ذلك بعد
استضافته المغنية اللبنانية ميريام فارس في البرنامج، وطرح عليها سؤالاً
حول "جزء ما في جسدها يثير النقاش بين الناس ما ان تدير ظهرها لهم"،
معتبراً ان هذا الجزء "مؤشر" على أنوثتها.
وبدا نيشان مرتبكاً وهو يلفظ أنصاف الكلمات في محاولة لإيصال الفكرة التي يريد ان يتطرق اليها لفارس، فراح يحرك يديه بطريقة معينة كي يضمن نجاحه في ذلك، وهو ما نجح به في نهاية الأمر، مستدركأً انه قد يجرح بذلك مشاعر المشاهدين فاسترضاهم بـ "رمضان كريم"، الأمر الذي كان بحد ذاته مدعاة استهجان كبير، اذ اعتبر مشاركون في مواقع التواصل الاجتماعي انه لو كان نيشان يحترم رمضان لما أثار موضوعاً كهذا أساساً.
وتناول نيشان أحاديث الناس حول ما اذا كانت ميريام فارس قد أجرت عملية تجميل للحصول على "جسدها المثير"، لترد الفنانة اللبنانية بأنها ليست المرة الأولى التي تُطرح عليها فيها أسئلة حول هذا الجزء من جسمها، وانها تعبت من طرح هذا السؤال عليها دائماً متساءلة "الى متى" سيستمر هذا الأمر. وقالت فارس انها لم تخضع لعمليات تجميل، مبدية عدم اكتراث لهذه الإشاعات بالقول "هذه أنا ومن يريد ان يصدق فليصدق ومن لا يريد فذلك أمر يعود اليه"، وانها لا تشعر بالغضب إزاء ذلك، وشكرت الله لأنه منحها perfect body (جسداً مثالياً) بحسب وصفها.
وفي سياق الحوار بين نيشان وفارس حول "المؤشر" الأنثوي قال انه شاهد قبل حوالي شهرين برنامجاً حوراياً مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشاين التي طلب منها "المذيع الوقح" ان يتأكد بنفسه ما اذا كان جسدها حقيقي وانها لم تخضع لعمليات تجميل، وطلب منها ان يلمس مؤخرتها فلم تعارض، مشيراً الى صعوبة القيام بذلك على الهواء مباشرة في العالم العربي، وهو ما أكدته ميريام فارس.
ليس هذا أول انتقاد لنيشان بسبب جرأته في تناول المواضيع المطروحة، اذ سبق وان تعرض لسهام انتقاد حادة بعد ان طلب من الممثلة سيرين عبد النور إعادة تمثيل مشهد القبلة الذي جمعها بالفنان السوري مكسيم خليل في مسلسل "روبي"، خاصة بعد ان أثارت هذه القبلة الكثير من الجدل في المنتديات، ليشكف انه في حقيقة الأمر لم تكن هناك قبلة حقيقية وانما خدعة نجح الممثلان بأدائها فبدت قبلة طبيعية.
ومن الانتقادات التي تعرض لها نيشان بعد بداية بث حلقات "أنا والعسل"تجاهله" للفنانات الخليجيات اذ تقتصر حلقات البرنامج على فنانات من مصر ولبنان وتونس فقط، بحسب مواقع فنية عربية.
وبدا نيشان مرتبكاً وهو يلفظ أنصاف الكلمات في محاولة لإيصال الفكرة التي يريد ان يتطرق اليها لفارس، فراح يحرك يديه بطريقة معينة كي يضمن نجاحه في ذلك، وهو ما نجح به في نهاية الأمر، مستدركأً انه قد يجرح بذلك مشاعر المشاهدين فاسترضاهم بـ "رمضان كريم"، الأمر الذي كان بحد ذاته مدعاة استهجان كبير، اذ اعتبر مشاركون في مواقع التواصل الاجتماعي انه لو كان نيشان يحترم رمضان لما أثار موضوعاً كهذا أساساً.
وتناول نيشان أحاديث الناس حول ما اذا كانت ميريام فارس قد أجرت عملية تجميل للحصول على "جسدها المثير"، لترد الفنانة اللبنانية بأنها ليست المرة الأولى التي تُطرح عليها فيها أسئلة حول هذا الجزء من جسمها، وانها تعبت من طرح هذا السؤال عليها دائماً متساءلة "الى متى" سيستمر هذا الأمر. وقالت فارس انها لم تخضع لعمليات تجميل، مبدية عدم اكتراث لهذه الإشاعات بالقول "هذه أنا ومن يريد ان يصدق فليصدق ومن لا يريد فذلك أمر يعود اليه"، وانها لا تشعر بالغضب إزاء ذلك، وشكرت الله لأنه منحها perfect body (جسداً مثالياً) بحسب وصفها.
وفي سياق الحوار بين نيشان وفارس حول "المؤشر" الأنثوي قال انه شاهد قبل حوالي شهرين برنامجاً حوراياً مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشاين التي طلب منها "المذيع الوقح" ان يتأكد بنفسه ما اذا كان جسدها حقيقي وانها لم تخضع لعمليات تجميل، وطلب منها ان يلمس مؤخرتها فلم تعارض، مشيراً الى صعوبة القيام بذلك على الهواء مباشرة في العالم العربي، وهو ما أكدته ميريام فارس.
ليس هذا أول انتقاد لنيشان بسبب جرأته في تناول المواضيع المطروحة، اذ سبق وان تعرض لسهام انتقاد حادة بعد ان طلب من الممثلة سيرين عبد النور إعادة تمثيل مشهد القبلة الذي جمعها بالفنان السوري مكسيم خليل في مسلسل "روبي"، خاصة بعد ان أثارت هذه القبلة الكثير من الجدل في المنتديات، ليشكف انه في حقيقة الأمر لم تكن هناك قبلة حقيقية وانما خدعة نجح الممثلان بأدائها فبدت قبلة طبيعية.
ومن الانتقادات التي تعرض لها نيشان بعد بداية بث حلقات "أنا والعسل"تجاهله" للفنانات الخليجيات اذ تقتصر حلقات البرنامج على فنانات من مصر ولبنان وتونس فقط، بحسب مواقع فنية عربية.
المشاركات
التعليقات على الموضوع